الابتكار: حيثما توجد منافسة، يوجد أيضًا ابتكار. يتعلم المحترفون في العديد من الصناعات الخدمية من بعضهم البعض ويستخدمون مجموعات مهاراتهم المتطورة للتكيف مع احتياجات عملائهم. على سبيل المثال، قد يقرر المحترف الذي يعمل كمستشار أعمال توسيع خدماته لتشمل ورش عمل وندوات افتراضية مع زيادة الطلب على المزيد من الخيارات عن بُعد.
أصبح اشتراكك نشطًا الآن. سيتم إرسال أحدث المدونات والإعلانات المتعلقة بالمدونة مباشرةً إلى صندوق بريدك الإلكتروني. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
تتيح التحولات الاقتصادية التي يحركها قطاع الخدمات فرصاً جديدة للتوسع والابتكار وتؤدي إلى آثار غير مباشرة مماثلة من حيث الحجم للآثار التي جعلت الصناعات التحويلية أكثر إنتاجية في الماضي. ومن شأن تقديم الخدمات من بُعد، والتوسع في إنشاء الفروع، ومنح امتيازات التشغيل أن يُمكّن مقدمي الخدمات من الاستفادة من الأسواق الأكبر حجماً، ولم يعد نشاط مقدمي الخدمات الذين يقدمون خدماتهم رقمياً مقتصراً على التعامل المباشر وجهاً لوجه مع عملائهم.
شكل من أشكال الاشتراكية يقوم بموجبه الأفراد والجماعات التعاونية بتبادل المنتجات مع بعضهم البعض على أساس عقود مرضية للطرفين
يصف هذا النظرية القائلة بأن المجتمعات تتجه نحو التشابه بمرور الوقت مع تطور اقتصاداتها.
وبالتالي، مع استمرار نمو الاقتصاد القائم على الخدمات عند الطلب، فمن المؤكد أننا سنشهد تزايداً سريعاً لهذه النسبة.
يعتمد الاقتصاد الرقمي على التقنية الحديثة والإبداع الفكري، فيما يعتمد الاقتصاد التقليدي على استغلال الموارد المتاحة؛
. انتصاراً لغزة ودفاعاً عن فلسطين بلال الذنيبات «نوفمبر».. شهر الدروس الوطنية العظيمة.. م. نضال البيطار تعزيز التعليم بالأخلاقيات والابتكار د. عبدالحكيم القرالة قراءة معمقة للمشهد حسين دعسة صرخة هاشمية.. الملك عبدالله الثاني في القمة العربية والإسلامية.. قصي حمدان الجمال نحو اقتصاد أردني محصّن: دور الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام في بناء مستقبل مستدام د.عدنان الطوباسي الملك: لنحمي الأطفال محمد عبد الكريم البطوش رؤية ملكية واستراتيجية واضحة نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة علاء القرالة الداعمين على «التوك توك»..لغز مريب محمد خروب فخّ «إسرائيلي» للبنان: وقفٌ «أُحادِيّ» للنار! عصام قضماني بين التشدد والانفراج الاقتصادي! محمد يونس العبادي الأردنيون يرددون خلف مليكهم المعنويات عالية رجا طلب ترامب والانجيليون مرة ثانية!
في الماضي، عكست الأنظمة الاقتصادية الأخرى المجتمعات التي شكلتها. استمرت العديد من هذه الأنظمة السابقة قرونًا. تثير هذه التغييرات في الاقتصادات العديد من الأسئلة لعلماء الاجتماع. ما هي هذه الأنظمة الاقتصادية القديمة؟ كيف تطوروا؟ لماذا تلاشت؟ ما هي أوجه التشابه والاختلاف بين الأنظمة الاقتصادية القديمة والأنظمة الحديثة؟
الآن بعد أن طورنا فهمًا للتاريخ والمكونات الأساسية للاقتصادات، دعونا ننتقل إلى النظرية.
المعلومات هي واحدة من أكثر السلع قيمة في العصر الحديث. أولئك الذين لديهم الوسائل لإنتاج وتخزين ونشر المعلومات هم قادة في هذا النوع من المجتمع.
لا ينبغي أن يكون مفاجأة لك أن التركيز على الخدمة بدلاً من التصنيع هو السمة الأساسية لاقتصاد الخدمات.
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً تناول بالمعلومات والمؤشرات قطاع الخدمات، مشيراً إلى أن هناك اعتقادا سائدا بين البعض وهو أن قطاع الخدمات قطاع ثانوي لا يخلق الثروة كقطاعي الزراعة والصناعة، ولكن في الحقيقة فإن قطاع الخدمات هو القطاع الأقدم بين القطاعات الاقتصادية، فقبل اكتشاف الزراعة والثورة الصناعية، كان الأفراد يمارسون خدمات السفر والنقل والضيافة ونقل المعلومات دون دراية بمسمى هذا النشاط، فكانوا يقومون به ولا يطلقون عليه المصطلح الاقتصادي المعروف اليوم بــ "قطاع الخدمات"، وحتى مع اكتشاف الزراعة والصناعة كانت الخدمات جزءًا لا يتجزأ من اكتمال الدورة الاقتصادية لتلك القطاعات، فلولا خدمات النقل والشحن والتخزين والتجارة لما تحققت الاستفادة الحقيقة من المنتجات الزراعية والصناعية، والآن يخطو قطاع الخدمات خطى واسعة في ظل ثورة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات؛ حتى أصبح المساهم الأكبر اضغط هنا في الناتج المحلي والتشغيل لجميع الاقتصادات المتقدمة والنامية.
تم تشجيع المزارعين على زراعة حقول كبيرة من محصول واحد لتحقيق أقصى قدر من الأرباح. مع تحسين النقل واختراع التبريد، يمكن شحن المنتجات بأمان في جميع أنحاء العالم.